,,,,
اليوم أتنفس عطراً
فيك غير عطري
يومض فيك نوراً
غير نوري
أخبرني
هل أحببت امراة غيري ؟
أم هي الحبيبة
التي كانت قبلي ؟
أخبرني
أم أنا اتوهم ,,,,
والظنون تعبت بخاطري
كذِّب حاستي السادسة
وكل حواسي السابقة
أخبرني
لما انفاسك ماعادت
تتلهف لأنفايسي
لما تغيرت عني
لم تعد تسمعني
لغة ,,,تذيب عيوني
لم تعد ترحل بي
الى جزيرة الحب
حدودها لوحدي
أخبرني
كيف أصير امراة
تتقاذفها رياح الظنون
كيف أصير امراة
تعيش على حافة الجنون ؟
متاهات المقارنة بينها وبيني
تقتلني ’’’تعصف بي
صرت كالحمقاء
كل مساء
افتش الجيوب
أتوه في المكتبة بين الرفوف
لعني أجد المكتوب
أناجي القمر والنجوم
أترجاها بفضول
تأتيني بالفانوس السحري
لعله في الصباح
يفشي الي الأسرار
يفضح المستور
كيف الا نفصال الصارخ
بين الأمس والغد
بين الرمش والعين
كيف لا أصير انا أنت ؟
كيف البعد
بين الجفاء والحنان
بين الأصل والظل
أخبرني
أني في قلبك لوحدي
ردد دائما اسمي
لا تنادي على غيري
في ليلي وأمسي
صعب ان أكذب احساسي
أبحت فيك عن دليل
وأنا أدرك
عمدا أنه ينام في عمي العيون
يتفثث تحت اقدامي
كما الزجاج المكسور
فأنا امراة لست ككل النساء
أتجاهل,,,, أعشق بيتي
عندما تناديني
فلا أمراة متلي
فأنت طفلي ,,,مهما لعبت
في حدائق الأغراب
دائما الي تعود
,أنت شراع مهما تقاذفته
الأمواج في شاطئي
ينام ويرسو
بقلم احسان السباعي
11|11|2011
اليوم أتنفس عطراً
فيك غير عطري
يومض فيك نوراً
غير نوري
أخبرني
هل أحببت امراة غيري ؟
أم هي الحبيبة
التي كانت قبلي ؟
أخبرني
أم أنا اتوهم ,,,,
والظنون تعبت بخاطري
كذِّب حاستي السادسة
وكل حواسي السابقة
أخبرني
لما انفاسك ماعادت
تتلهف لأنفايسي
لما تغيرت عني
لم تعد تسمعني
لغة ,,,تذيب عيوني
لم تعد ترحل بي
الى جزيرة الحب
حدودها لوحدي
أخبرني
كيف أصير امراة
تتقاذفها رياح الظنون
كيف أصير امراة
تعيش على حافة الجنون ؟
متاهات المقارنة بينها وبيني
تقتلني ’’’تعصف بي
صرت كالحمقاء
كل مساء
افتش الجيوب
أتوه في المكتبة بين الرفوف
لعني أجد المكتوب
أناجي القمر والنجوم
أترجاها بفضول
تأتيني بالفانوس السحري
لعله في الصباح
يفشي الي الأسرار
يفضح المستور
كيف الا نفصال الصارخ
بين الأمس والغد
بين الرمش والعين
كيف لا أصير انا أنت ؟
كيف البعد
بين الجفاء والحنان
بين الأصل والظل
أخبرني
أني في قلبك لوحدي
ردد دائما اسمي
لا تنادي على غيري
في ليلي وأمسي
صعب ان أكذب احساسي
أبحت فيك عن دليل
وأنا أدرك
عمدا أنه ينام في عمي العيون
يتفثث تحت اقدامي
كما الزجاج المكسور
فأنا امراة لست ككل النساء
أتجاهل,,,, أعشق بيتي
عندما تناديني
فلا أمراة متلي
فأنت طفلي ,,,مهما لعبت
في حدائق الأغراب
دائما الي تعود
,أنت شراع مهما تقاذفته
الأمواج في شاطئي
ينام ويرسو
بقلم احسان السباعي
11|11|2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق